تعود الدكتورة حبيبة فرغلي إلى مصر بعد عشر سنوات قضتهم في منظمة العمل الدولية، فلا تجد من يهتم بها سوى الهايص الذي ارتبط بها منذ أيام الصبا بقصة حب رومانسية. ولأن حبيبة شخصية عقلانية، لم تهتم باستعادة هذا الحب، بقدر ما أرادت أن تستفيد من وضع الهايص المتميز في عمله في الصحافة.