يتناول الفيلم قصة الصراع الشرس الذي شهدته فترة العشرينيات في القرن العشرين بين رجل العصابات آل كابوني (روبرت دي نيرو) ورجل العدالة إليوت نيس (كيفين كوستنر). يأتي العميل الفيدرالي إليوت نيس إلى شيكاجو، في الوقت الذي يصل فيه الفساد داخل جهاز الشرطة إلى مستويات قياسية. يرغب نيس في إقصاء ملك الجريمة آل كابوني عن الساحة، ولكن الجميع لا يأخذونه على محمل الجد. يقوم نيس بتكوين فريق من الرجال المخلصين، يكون الهدف الأوحد للفريق هو ملاحقة آل كابوني وتخريب عملياته غير الشرعية.