خلال حقبة الحرب العالمية الثانية، وخاصة في معتقل (أوشوفيتز) سيئ السمعة، الذي تخصص في احتجاز اليهود، يتم إجبار أحد المعتقلين داخل (أوشوفيتز) على إحراق جثث من ماتوا من بني قومه، لكنه يجد شيئًا من النجاة الروحية حين يحاول إنقاذ جثة صبي ميت من الحرق لكي يحملها إلى ابنه.