عندما شاهدت رأس رجل مفتوحًا بفأس ، ترتجف يوري هونجو البالغة من العمر 16 عامًا من الخوف والارتباك وهي تهرب من المعتدي المقنع ، لتكتشف أنها محاصرة في مبنى مهجور حيث كل باب مغلق بشكل غامض. تبحث يوري بشكل يائس عن مخرج ، وتهرب إلى السطح ، لكن العالم الذي لا توجد فيه علامات على الحياة يقف أمامها ، وتحيط به المباني الشاهقة. على الرغم من شعورها باليأس ، بمجرد أن علمت أن شقيقها موجود أيضًا في هذا المكان الغريب ، قررت يوري العثور عليه والهرب. ومع ذلك ، سرعان ما وجدت أن هناك المزيد من القتلة الملثمين في المنطقة ، حريصين على ترويع ضحاياهم الجدد وإشباع رغباتهم السيئة ، تاركين يوري للتساؤل عما إذا كان سيتمكنون من النجاة من الحياة.
