يوثّق حياة رجل عصابة اسمه دارا قادري من خلال عيني أبيه إسماعيل قادري، الشرطيّ السابق. في هذا الجزء نرى كيف يعرّض كلّ شيئ للخطر بما في ذلك عائلته، ويتحول في النهاية إلى رجل عصابة عديم الرحمة، لا يخشى ولا يهاب شيئاً، بل ويستخدم ذكاءه التجاري ليحارب الشرطة وأخصامه وحتى شياطينه الداخلية